صحيفة الوسط العمانيه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

صحيفة الوسط العمانيه

جعفر عبد الكريم الخابوري
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 الاسكتلنديون يُصوِّتون اليوم بـ «نعم أو لا» للاستقلال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جعفر الخابوري
Admin
جعفر الخابوري


المساهمات : 71
تاريخ التسجيل : 18/09/2014

الاسكتلنديون يُصوِّتون اليوم بـ «نعم أو لا» للاستقلال Empty
مُساهمةموضوع: الاسكتلنديون يُصوِّتون اليوم بـ «نعم أو لا» للاستقلال   الاسكتلنديون يُصوِّتون اليوم بـ «نعم أو لا» للاستقلال Emptyالخميس سبتمبر 18, 2014 5:49 pm

الاسكتلنديون يُصوِّتون اليوم بـ «نعم أو لا» للاستقلال


مسيرة مؤيدة للاستقلال في ساحة جورج غلاسكو في اسكتلندا - AFP
تصغير الخطتكبير الخط
أدنبرة - أ ف ب


يُصوِّت الاسكتلنديون اليوم الخميس (18 سبتمبر/ أيلول 2014) بشأن استقلالهم أو بقائهم ضمن المملكة المتحدة في خطوة يترقب العالم نتائجها.

وفي هذا السياق تشهد أدنبرة حركة محمومة وإقبالاً من وسائل إعلام العالم بأسره لتغطية الحدث الذي قد يشهد نشأة دولة جديدة يرافقها إضعاف أليم لمملكة.

ولأسباب عدة تتراوح ما بين المصلحة الوطنية ومقتضيات الجغرافيا السياسية تتمنى معظم دول العالم بقاء المملكة المتحدة متماسكة حتى لا تخلق سابقة معدية لتفكك دولة في وقت مضطرب.

ومع اقتراب موعد الاستفتاء بشأن الاستقلال واشتداد المنافسة بين الفريقين المؤيد والرافض، صدرت مساء الثلثاء ثلاثة استطلاعات للرأي أشارت إلى تقدم المعارضين للاستقلال بأربع نقاط.

وجاءت نتائج استطلاعات الرأي الثلاثة متشابهة مسجلة تقدماً للطرف الرافض للاستقلال في جميع الاحتمالات بحصوله على 52 في المئة من الأصوات في مقابل 48 في المئة للطرف المؤيد للاستقلال، ولكن بعد استثناء الناخبين المترددين الذين ما زالوا يمثلون شريحة كبيرة.

اليوم يبدأ الاستفتاء بشأن استقلال اسكتلندا... واستطلاعات الرأي تشير إلى تقدم الرافضين

أدنبره - أ ف ب

مع اقتراب موعد الاستفتاء بشأن استقلال اسكتلندا اليوم (الخميس) واشتداد المنافسة بين الفريقين المؤيد والرافض، صدرت مساء الثلثاء ثلاثة استطلاعات للرأي أشارت إلى تقدم المعارضين للاستقلال بأربع نقاط.

وجاءت نتائج استطلاعات الرأي الثلاثة متشابهة مسجلة تقدماً للطرف الرافض للاستقلال في جميع الاحتمالات بحصوله على 52 في المئة من الأصوات في مقابل 48 في المئة للطرف المؤيد للاستقلال، ولكن بعد استثناء الناخبين المترددين الذين ما زالوا يمثلون شريحة كبيرة.

وجرت استطلاعات الرأي اعتباراً من الجمعة، اليوم الذي كثف فيه المعسكران جهودهما لإقناع الناخبين ولا سيما الذين لم يحسموا خيارهم بعد.

وفي موقف موحد أصدرت الأحزاب البريطانية الثلاثة الكبرى الثلثاء بياناً رسمياً مشتركاً يعد الاسكتلنديين بتوسيع الحكم الذاتي لمنطقتهم في حال صوتوا لرفض الاستقلال.

ونشر هذا الوعد الذي يؤكد على التزامات قطعت سابقاً في الصفحة الأولى من كبرى الصحف الأسكتلندية «ديلي ريكورد» تحت عنوان «التعهد».

وحمل النص توقيع رئيس الوزراء المحافظ ديفيد كاميرون وزعيم حزب المعارضة العمالي إد ميليباند ونائب رئيس الوزراء الليبرالي الديمقراطي نيك كليغ.

وأكد المقال أنه في حال رفض الاستقلال، فإن المفاوضات بشأن نقل سلطات جديدة إلى أدنبره ستبدأ غداة التصويت وفق الجدول الزمني الذي سبق أن أعلنه القادة الثلاثة الأسبوع الماضي بعد تقدم الاستقلاليين في استطلاعات الرأي.

وأكد النص أخيراً أن الحكومة الأسكتلندية هي التي ستكون لها «كلمة الفصل» في تمويل نظام الصحة العامة في أسكتلندا، وهو من المواضيع الكبرى التي هيمنت على الحملة والذي كان الاستقلاليون يعتزمون التركيز عليه مرة جديدة الثلثاء.

وبوضعهم «الوعد» بنقل صلاحيات جديدة إلى أدنبرة خطياً بشكل رسمي، أراد القادة الثلاثة أولاً أن يقنعوا الناخبين بأنه هذا ليس وعداً جديداً لا مستقبل له كما يعتقد الكثيرون من أنصار الاستقلال في اسكتلندا.

غير أن رئيس الوزراء الاسكتلندي الذي يتزعم الاستقلاليين أليكس سالموند رأى أنه «عرض فارغ في اللحظة الأخيرة» معتبراً أنه «لن يثني شعب أسكتلندا عن اغتنام الفرصة السانحة له الخميس بتسليم أسكتلندا مستقبل أسكتلندا»، في تصريح للـ «بي بي سي».

من جهتها شككت نائبة رئيس الوزراء نيكولا ستورجون في صحة مثل هذه الوعود التي لا تقدم «أي ضمانة أياً كانت» معتبرة أنها تتراوح ما بين «التهديد» و»الإزدراء».

وكانت النبرة مختلفة في لندن حيث بدأ البعض يبدي مخاوف حيال التنازلات الكبرى المعلنة ورأى عدد من المعلقين أنها قد تقود إلى قيام فيدرالية فيما وصل البعض إلى حد التحذير من «بلقنة» بريطانيا.

وجاء النداء الثلاثي في صحيفة «ديلي ريكورد» بعد أسبوع شهد جهوداً مكثفة من جانب قادة الأحزاب الثلاثة الذين توجهوا جميعاً إلى الشمال لإبداء معارضتهم للاستقلال، ولو أن أياً منهم لا يحظى بشعبية هناك.

وفي هذا السياق تشهد أدنبرة حركة محمومة وإقبالاً من وسائل إعلام العالم بأسره لتغطية الحدث الذي قد يشهد نشأة دولة جديدة يرافقها إضعاف أليم لمملكة.

صحيفة الوسط البحرينية - العدد 4394 - الخميس 18 سبتمبر 2014م الموافق 24 ذي القعدة 1435هـ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://gcgtfhguj.yoo7.com
 
الاسكتلنديون يُصوِّتون اليوم بـ «نعم أو لا» للاستقلال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أفتتاح ماتقى مجلة العربي #ثقافة_التسامح_والسلام , الجزء الثاني , اليوم الثالث

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
صحيفة الوسط العمانيه :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول-
انتقل الى: